ما هي أسباب سقوط الكيك أو الكب كيك؟
من المشاكل التي قد تواجهك عند خبز الكيك هو سقوط الكيك من المنتصف. يمكن أن يحدث هذا داخل الفرن أو خارجه، لذا إذا كنت تعاني من هذه المشكلة، ابقَ معنا لتعرف سبب الكعكة. تسقط من المنتصف على موقع الطبخ العربي، لأنه من الممكن أن تكون إحدى النقاط التالية هي السبب في سقوط كعكتك وفشلها، لذا حاولي متابعة جميع النقاط التي نذكرها بالضبط.
أسباب تنفيس وسقوط الكيك
مسحوق الخبز
أحد الأسباب المهمة لفشل الكيك هو مسحوق الخبز. ورغم أن هذا يعد أحد أهم أسباب هذه المشكلة، إلا أن الأشخاص عادة لا يهتمون به أو لم يسمعوا أي شيء عن هذا الموضوع. إذا كان مسحوق الخبز قديمًا أو تالفًا، فسيساعد على نفخ الكعكة قليلًا حول حواف القالب، لكن المركز لن ينتفخ على الإطلاق وسيصبح مجوفًا. إذا كانت كعكتك منتفخة بشكل جيد في الفرن ولكنها انهارت بعد إخراجها من الفرن، فربما تكون قد استخدمت كمية كبيرة من مسحوق الخبز. إن استخدام كمية كبيرة من مسحوق الخبز سيؤدي إلى ارتفاع الكعكة بشكل خاطئ، وبعد خروجها من الفرن، سوف تتجعد وتصبح مجوفة. لذلك، لمنع وسط الكعكة من السقوط، من ناحية، عليك الانتباه إلى صحة مسحوق الخبز وعدم إضافة الكثير أو القليل جدًا من مسحوق الخبز. على الجانب الآخر. أثناء خبز الكيك، لا تفتحي باب الفرن أو المقلاة حتى تنضج الكيكة تماماً لأنها سوف تنتفخ، لذا حاولي ألا تفتحي باب الفرن حتى تنضج الكيكة تماماً وترتفع الرائحة. إذا كنت بحاجة إلى فتح باب الفرن، أغلقه بسرعة كبيرة لتجنب إتلاف الكعكة. إذا كانت درجة حرارة الفرن منخفضة جدًا، فسوف ترتفع درجة حرارة جدران القالب وستخبز الحواف فقط. بهذه الطريقة سوف يهبط الوسط فلا يجب أن تكون درجة حرارة الفرن منخفضة، من ناحية أخرى، إذا لم تكن متأكدا من درجة حرارة الفرن الخاص بك، فمن الأفضل قياسه بمقياس الحرارة على 180 درجة مئوية أو 350 درجة فهرنهايت. يجب دائمًا وضع الكعكة في فرن مسخن مسبقًا، أو وضع الكعكة في الفرن هو أحد الأسباب الرئيسية لغرقها في المنتصف. علاوة على ذلك، إذا كانت الفترة الزمنية بين تحضير مكونات الكيك وصبها في القالب طويلة، فسيتم تحييد تأثير البيكنج باودر وستؤدي إلى نفس النتيجة التي تحاول دائمًا ملء مكونات الكيك بها في القالب. الفرن حتى تصبح جاهزة. عادة ما يستغرق تسخين الفرن 20 دقيقة. إذا لم يتم قياس مكونات الكعكة السائلة مثل الماء والحليب واللبن والبيض وما إلى ذلك بشكل صحيح، فسوف يتسبب ذلك في تفككها وإنشاء تجويف في منتصف الكعكة. . لذلك، كن دقيقا في حساب المكونات، وخاصة السائلة منها. من ناحية أخرى، فإن الخلط المتكرر لمكونات الكعكة، خاصة في الكعكة الإسفنجية، عند إضافة بياض البيض إلى مكونات أخرى، سيؤدي إلى جفاف بنية الكعكة وعدم توازنها وسوف تنتفخ الحواف فقط، مما يجعل الكعكة تبدو قذرة. إذا تم خلط الصفار والبياض والسكر بشكل متكرر، فقد يؤدي ذلك إلى تفكك الكعكة، وإذا قمت بإضافة الزيت. الدقيق، وبياض البيض في النهاية، تحتاج إلى مزجها فقط إلى الحد الذي تمتزج فيه المكونات. يجب إضافة مكونات الكيك بالترتيب. على سبيل المثال، إذا نسيت إضافة الزبدة إلى الكعكة وأضفتها في النهاية، فلن تتحول الكعكة، قبل إخراج الكعكة من الفرن، قم بوخز سكين أو عود أسنان في المنتصف وإذا لم يلتصق بها شيء . عند إخراجها، فهذا يعني أن الكعكة نضجت بالكامل. إذا لم تنضج الكعكة بالكامل وأخرجتها من الفرن، فسوف تشكل تجويفًا عندما تبرد لأن المكونات بداخلها لا تزال طرية والجوانب مطبوخة تمامًا.
وفي النهاية إذا أردنا أن نذكر بشكل مختصر أسباب تراجع الكعكة فهي كما يلي:
مسحوق الخبز قديم وسيئ. إضافة كمية كبيرة من مسحوق الخبز لوضع مكونات الكعكة، منخفضة جدًا. لا تتبع الترتيب الذي تتم به إضافة مكونات الكعكة. لا تطبخ الكعكة حتى النهاية ولا تخرجها من الفرن.